ترحيب

السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته زائرنا الكريم ابن الشيخ علي ودبري

نتمني لك قضاء اوقات طيبة معنا في هذا البيت الكبير

قبل البدء نرجو زيارة الاستطلاع علي اليسار للادلاء بصوتك.

وارفع راسك انت بريابي .

الاثنين، ٢٧ يونيو ٢٠١١

أخير الناس

8 - قلت : يا رسول الله ! إن قريشا جلسوا فتذاكروا أحسابهم بينهم ، فجعلوا مثلك مثل نخلة في كبوة من الأرض . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : إن الله خلق الخلق ، فجعلني من خير فرقهم ، وخير الفريقين ، ثم خير القبائل ، فجعلني من خير القبيلة ، ثم خير البيوت ، فجعلني من خير بيوتهم ، فأنا خيرهم نفسا وخيرهم بيتا
الراوي: العباس بن عبدالمطلب المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3607
خلاصة حكم المحدث: حسن

الطعن في الانساب



 - أربع في أمتي من أمر الجاهلية ، لا يتركونهن : الفخر في الأحساب ، والطعن في الأنساب ، والاستسقاء بالنجوم ، والنياحة . وقال : النائحة إذا لم تتب قبل موتها ، تقام يوم القيامة وعليها سربال من قطران ، ودرع من جرب
الراوي: أبو مالك الأشعري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 934
خلاصة حكم المحدث: صحيح

الأحد، ١٩ يونيو ٢٠١١

إبراهيم ولد بري - من طبقات ود ضيف الله

ولد بالجزيرة نسري، وأمه أم هاني بنت علي ولد قنديل ـ رجل ولي من الصواردة ـ حفظ الكتاب على الشيخ الولي باسبار، وقرأ خليل على الشيخ صغيرون، وتعلم علم الكلام على الشيخ حسين أبو شعر ـ تلميذ محمد ولد عيسى ـ وصحب في التصوف محمد ولد داوود الأغر، وحج بيت الله الحرام، فقال الفقيه أبو الحسن:” الحج مثل حج الحاج ابراهيم والحاج عوض الكريم”، وكان ورعا زاهدا لا يقبل الهدية إلا الشئ اليسير مثل السورج والمطاطيل والنبق. وجاءته امرأة من ناس قري فعزم لها فولدت ولدا فجاءت تزينه عنده، وجابت معه ماية أشرفي فضة، فلما أعطته إياه صاح وقال:” اسمعوا يا أجاويد الله، أنا سراق، البلد براي ما فيهو سراق، أنا آكل ماية أشرفي!”، وجاءه الملك عبد السلام الفتلوب فقال له:” ياب الحاج اسأل الله يديني دار أبوي”، فلما ولي قال له:” يا ياب، داري من المقرن إلى حجر العسل اختار لك فيها دارا أدفعها لك، فقال الحاج:” اسمعوا يا أجواد الله، أديت نفسك النار، تدي أبوك النار معاك؟” فامتنع عن قبولها. وجاءه الشيخ حمد السميح وقال له:” يا ياب الحاج، بدورك تسأل الله لي يديني دار أبوي”، فقال له:” عجيب ولد العجيل حي ما بتلقاها، بعده تجيك عشر سنين تخربها” فكان الأمر كما قال: بعد عجيب جاءته عشر سنين ثلاثة منها خراب، ووقعت له كرامة عظيمة مع إدريس ولد سليمان ملك السعداب، والسبب في ذلك أن رجلا من ناس قري يقال له معروف ولد الضو دفع له الملك عبد السلام دارا، فلما ولي إدريس أخذها منه، ووقع على الحاج إبراهيم، جاءه قري حين زواجه لستنا بنت الشيخ عجيب، فقال له الفقيه حسن بن عبد الرسول:” جاءنا الحاج أول الزوال والناس في صلاة الجمعة شايل فروته على كتفه وعكازه على ظهره، حاقب يده عليه، كلم الفقرا وأجاويد البلد يمشوا معه إلى عند الملك، فمشوا معه، وقال له معروف، صاحب عبد السلام ومساعده على الملك:” ما برد له شبرا واحدا، أجمع البعر وأكوي البحر في صرته”، فقام من عنده غضبانا، فقال له:” إنشاء الله أجمع اخواني الفقرا وأكويه في صرته”، وطلبوه الجماعة بالمبيت عندهم ليستريح هو وفقراه، فحلف ما يقيم، ويقال أنهم غشوا كونية في قري يقال لها أم دكين، ملوا ركوته فيها، فتخلف البحر ولم يشيل زبل الغنم، ودعا عليه بسلب الملك، فلم يتولى من ذريته أحد إلى زماننا هذا، وهذه الوقعة سنة ست بعد الألف والمايتين، وتعرف عند الناس ببعر الحاج، وتوفي سنة الوداع وعمره ماية وعشرون سنة، فهو أكبر من علي أخيه، وقعد بعد موته ستين سنة وتوفي إلى رحمة الله تعالى.

 

ما قيل عن آل بري في طبقات ود ضيف الله

باسبار السكري
أصله جعلي عوني ، وسمته اسمه باسبارا ليسير الكمالات فجعله الله باسبارا في الدين والقرىن ، حفظ القرىن على مدني الطيار بن الشيخ عبدالرحمن ولد حمدتو بنوري ولد بالمكنية ودرس القرآن بالقوز تحت السدرات الموجودات الآن ، وطلبته بلغت ألفاً ، وسلك طريق القوم على الشيخ شرف الدين راجل أنقاوي ، وقرا عليه رجال صالحون ، منهم أولاد بري الثنان وحميد الصاردي والشيخ عبدالله ولد اباروا ، وأولاد الحاج فايد، وجماعة كثيرو العدد ، وكان من أكابر أولياء الله تعالى الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، فإنه صايم الدهر وفطوره كل ليلة عند زوجته ، تجيب له مديدة يلعق فيها لعقات ويمص أصابعه منها ويمضمض فاه ، حتى إنه ضافه رجل أعطاه سنسنتين ، فأكلها الرجل ، فقال لخادمه : شوفيه كملهن ، فقالت له كملهن ثم قال لها شوفيه ما انبعج ، قالت له : هو منتظر عشاه يجيبونه له ، وقال الشيخ حسن الشيخ : باسبار ماسك مالانه ، والسبب فس ذلك أن الشيخ حسن في قدومه إلى الأبواب جاء لزيارته ، فقال لعبد القادر ولده أطبل الخلوة وقول لهم روح إلى نسري ، مالي قدرة على أهل الدنيا ، والشيخ حسن جاء بعساكره وجنوده ، قالوا له ما فيش الناس صاحت ن والشيخ واقف قال لهم : خلوه ماسك الدرب مالانه ، فتعدى وترك له قميصاً ازرق وثوباً مقصباً ونزل في الكليوه عند عبده برن جد البرناب عيلة الملك وراوه بعد الموت يحث على الكسرة ، قيل له : أنت تراك ما ابتديتها فضحك حتى خرج من فمه نور عظيم ن وقال : عندي جبل كديته وكداني ، يعني القرآن العظيم ، وإن الشيخ محمد ولد هدوي صاحب التصانيف المشهورة انشد في بأسبار تعزية كبيرة ، وذكر انه من تلامذته ، وقال : آه على باسبار شيخ قرآني ، ووسيلتي في محكم القرآن ، وحكي أن الشيخ بأسبار تزوج بأمراة حمدية وطلقها ، فجاء ابن عم لها حمدي تزوجها ، وكان حوار للشيخ عبد الرزاق أبو قرون ، فنهاه عن ذلك فلم ينته وقال لشيخه : أنت تكافيه مني ، فقال له : لا تقرب البحر ، الناس بحريون ، يقال : إن ذلك الرجل لم يقرب البحر سبع سنين حتى أن زوجته حملت وولدت ، فورد بالقرب للعقيقة أول ما أدخل كراعه في البحر اختطفه تمساح ، فعضه حتى مات ، ثم رماه في ساحل البحر ، وباسبار تحت السدرات صاح شاله شاله علي ولدي ، وعلي يومئذ ولد صغير له ، عرف وأولاده البدوي وعبد القادر ومدني وابو قرون صلحاء فضلاء ، وكان رضي الله عنه غيوراً ، جاءه حواره الشيخ علي ولد بري بجيرانه لزيارته ، فقال : شوف ها الصبي ، عجبته نفسه ، وقال له : أنا بتزوج المرأة الفلانية ، أمش أبني لها بيتاً ، وذكر له مدة أيام يسيرة دون الأسبوع ، فجاء فوجده بناه ، وليّسه ظاهراً وباطناً وفرغ منه .

السبت، ١٨ يونيو ٢٠١١

ما قيل عن البرياب في المعجم الالي لقبائل العرب

بري: قبيلة تقيم ببادية الشام وحلب ينسب إليها السيد أحمد البدوي (1).
(الروض البسام في أشهر البطون القرشية بالشام لمحمد أبي الهدى الصيادي ص 27).
بريا: بطن من عتيبة يقيمون بالحجاز.
(الرحلة الحجازية للبتنوني ص 52).
:البرياب من قبائل العرب في دار فور بالسودان المصرى، مركزهم تولو
وأكثرهم تجار.
(تاريخ السودان لنعوم شقير ج 1 ص 63) برية: بطن من قبيلة مطير التي تمتد منازلها من حدود الكويت والخليج الفارسي إلى قرب القصيم غربا، وديار العجمان وبني خالد جنوبا.
وينقسم هذا البطن إلى فخذين هما: وسامة الهلال، وواصل.
وتقدر بيوته ب 2000.
(قلب جزيرة العرب لفؤاد حمزة ص 193.
تاريخ نجد للالوسي ص 88.
تاريخ سينا لنعوم شقير ص 670.
البادية للراوي ص 189) البريج: فرقة من قبيلة الخرصة،

نسب البرياب


الشيخ علي بن محمد  البري بن أحمد بن الحاج  بن  عبدالله بن إبراهيم بن بلزا بن محمد
بن حسن بن علي بن طالب بن إدربس بن الشيخ
صالح بن الشيخ إبراهيم بن حسن بن طالب  الشيخ محمد بن الشيخ
حسن بن الشيخ موسي اليوناني
بن السيد إبراهيم المرتضي بن السيد
علي الرضاء بن السيد موسي الكاظم بن السيد جعفر الصادق
بن السيد محمد الباقر بن السيد علي زين العابيدين بن السيد الحسين
بن الإمام علي بن طالب كرم الله وجه
ورضي عنه

راجع هذه القصاصة بخط الفكي ابراهيم حسب الكريم احد اشهر برياب السودان والذي اسس خلوة لتحفيظ القران الكريم وعلومه بمنزله بقوز الهلاك بمدينة النهود بولاية شمال كردفان 
وقد وجدت هذه القصاصه بحوزه حفيده الاستاذ بري عبد الرحمن ابراهيم حسب الكريم   وقد كتبت بخط مالكها الفكي ابراهيم حسب الكريم في عام 1337هـ