قال رسول الله صلي الله عليه وسلم عن العصبية القبلية
(أتركوها فإنها منتنة)
يقصد بالفخر هو ذكر محاسن قبيلتك
فالفخر يكون بالإنجازات وما وصل إليه أبناء القبيلة
من علم ومعرفة في شتى المجالات
لحث القبائل الاخري علي التسابق في فعل الخيرات
فالفخر يكون بالإنجازات وما وصل إليه أبناء القبيلة
من علم ومعرفة في شتى المجالات
لحث القبائل الاخري علي التسابق في فعل الخيرات
أما العصبية فإنها ذكرمحاسن قبيلتك التي تنتمي اليها مع ذكر مساوئ القبائل الاخري بغرض التقليل من شأنها وتصغيرها امام قبيلتك . وهذا هو المحرم شرعا لان صلي الله عليه وسلم يقول (كلكم لادم وادم من تراب)
وقال الشاعر :
الناس من جهة التمثيل أكفاء.... أبوهــمُ آدمُ والأم حـــواء
نفسٌ كنفسٍ وأرواحٌ مشاكلة..... وأعظمٌ خُــلِقَت فيهم وأعضاء
فإن يكن لهم من أصلهم حسبٌ... يُفاخــــرون به فالطين والماء
ما الفضل إلا لأهل العلم إنهمُ ....على الهدى لمن استهدى أَدِلاَّء
وقَدْرُ كل امرئٍ ما كان يحسنه..... وللرجال على الأفـــــعال سيماء
وضد كل امرئٍ ما كان يجهله....والجاهلون لأهل العلم أعــــــــداء
............
في هذه القصيدة لـ علي بن أبي طالب رضي الله عنه
توضيح للأمور التي يفخر بها المرء
نفسٌ كنفسٍ وأرواحٌ مشاكلة..... وأعظمٌ خُــلِقَت فيهم وأعضاء
فإن يكن لهم من أصلهم حسبٌ... يُفاخــــرون به فالطين والماء
ما الفضل إلا لأهل العلم إنهمُ ....على الهدى لمن استهدى أَدِلاَّء
وقَدْرُ كل امرئٍ ما كان يحسنه..... وللرجال على الأفـــــعال سيماء
وضد كل امرئٍ ما كان يجهله....والجاهلون لأهل العلم أعــــــــداء
............
في هذه القصيدة لـ علي بن أبي طالب رضي الله عنه
توضيح للأمور التي يفخر بها المرء
فعليك يابن بري عندما تقول انا بريابي أن تصطحب معك ما ذكرناه حتي تخرج من المنتنه
جاء في كتاب "منال الطالب" لابن الأثير: أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه سأل عمرو بن معد يكرب،
و كان أنفذه سعد بن ابي وقاص رضي الله عنه بعد فتح القادسية، فراح عمر يسأله عن قبائل الجيش الفاتح
فقال: ما قولك في علة بن جلد؟ قال عمرو: " أولئك فوارس أعراضنا ، و شفاء أمراضنا، و أقلنا هربا "
قال عمر: فسعد العشيرة؟ قال: "أعظمنا خميسا، وأكبرنا رئيسا، وأشدنا شريسا."
و كان أنفذه سعد بن ابي وقاص رضي الله عنه بعد فتح القادسية، فراح عمر يسأله عن قبائل الجيش الفاتح
فقال: ما قولك في علة بن جلد؟ قال عمرو: " أولئك فوارس أعراضنا ، و شفاء أمراضنا، و أقلنا هربا "
قال عمر: فسعد العشيرة؟ قال: "أعظمنا خميسا، وأكبرنا رئيسا، وأشدنا شريسا."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق